السبت، 3 أكتوبر 2009

زني بالتراضي




ولانه ابن العمدة ولانها استعصت عليه رغم انها حبها لايتخلل في قلبه  انما اراد شفاء غرور المتسلط وتاديبها لانها استعصت عليه
استدرجها في غفلة من الناس واغتصبها  والكل راها والدماء علي ثيابها استغاثت بالناس واغوثاه  ولكن لاتسمع الصم الدعاء ولانه ابن العمدة لا احد يجرؤ حتي ان يهتك روعنات عقل ابن العمدة لانه ابن العمدة توجهت الي الشرطة وحررت محضرر ضده وساعدها شرفاء القرية  من الذين شاهدوا الجريمة التهمة اذن لبست ابن العمدة الكل ينظر اليه بنظرات احتقار مغلفة بخوف وذلة ومهانة وعجز لانه ابن العمدة احس العمد ان ابنه في خطر كان للفتاة زوج ام زوج سئ الطابع تزوج الام ليرث ميراثها وبعد قتلها والكل لايعلم انه قتل الام  اراد ان يزيح الفتاة التي تصارعه ليرث الارض التي هي احق بها منه اتفق معه العمدة ان يشهر بها انيقول انها زنت ولكن لا احد يصدقه ولا احد يثق فيه  لم يصدقه سوي مامور المركز  صاحب العمدة وعلي انها زنت بالتراضي مع ابن العمدة وضاعت الفتاةونبذت من وطنها وهجروها نسيامنسيا اما زوج الام فلقد اقطعة العمدة ارضها التي لم تكنه له لولا العمدة اما ابن العمدة فما زال يعربد ويعربد ويعربد واقفل المحضر في تاريخه هذ هو ماحدث بالمثل في غزة الكل كان يدين اسرائيل في غزة الجريمة لاحد يتستطيع انكرها ولان رائحة الجريمة تفوح ولا يجد من ينكرها الاكانكر ضوء الشمس ارسلت لجنة لتقصي الحقائق وحملت تقرير يدين لاول مرة القاتل اسرائيل كانت تقول ان التقريرسيقوي الضحية المقاومة حماس عليها وتضفيها شرعية ولكن ليست وحدها اسرائيل التي لاتريد ان تعطي لحماس تللك الشرعية اهم ايضا بني جلدتهم ويتكلمون بالسنتهم   ولانهم اختزلو غزة في حماس فلامانع من بيع دم الشهداء  حتي لاتكسب حماس تلك الصفة المقدسة بانها استطاعت ان تدين  اسرائيل ان مصلحتهم الوحيدة ان تكون حماس المختزلو في غزة هي التي سفهت احلام اسرائيل وجاءت بها لذبح الشهداء فيستهلوا الي جرالهم ان بني جلدة الوطن هم اكثر نا س حريصين علي  عدم ادانة اسرائيل اكثر من اسرائيل نفسها لانهم يروا انه الوطن هم الوحيدين  المنوطين بحلبهم ان كان في الضرع لبن وهم الوحيدين المستحقين بانعامات المعونة واغدقات النفحات الدولية فكيف لحماس المختزلة في غزة ان تزاحمهم عليها ان مافعلة مندوب فلسطين في منظمة حقوق الانسان ليس عن ضغوطات مارستها اسرائيل انما عن تواطئ فتحاوي صهيوني متعمد وياخسارة الشهداء=

ليست هناك تعليقات: