الثلاثاء، 16 مارس 2010

مش ناقصة بقي



 لا مافيش اصل دي بقايا حكاية  الشاطر روقة واليونسكوا   والصهاينة الاشرار


انا مش قلت اسرائيل دي عاملة زي البت الملعب في الحارة الشعبية الي يقولها 


سلاموا عليكم الناس تلسن عليه لا وشباب الحارة كلهم بيجوا عندها في السر


 وبيشتموا فيه وفي سمعتها الوسخة وبيدعو ربنا ليل  نهار انه ربنا  يجبلها 


شوطة من هنا روقة  كان  نفسه  يبقي  في اليونسكوا طبعاومانيل المطالب 


بالتمني ولكن تاخذ الدنا كدهوه وبعدين من عز بز قوم ايه يجبلك اسرائيلي


 خلي بالكم ياسادة ويقولوه غني يامنعم في الاوبرا   وقوم ايه تاني يدي


 ارفع جايزة في مصر لواحد ملحد يعني لا عاجب كدة ولا كدة طاب 


اعمل ايه تاني طاب راضي الناس فيه كام معبد كدة  عاوزينك تفتحهملنا


 ما كله يهون من اجل اليونسكوا المهم وبعد كدة كلة حاجة خلصت من الحكاية 


سيد القمني  مسمعنلهوش حس  ولا خبر بعد الجايزة  الموسيقار غار لبلده 


روقه راح باريس واظهار انه عاجبه برج ايفيل ولان اخونا بتوع اليونسكوا


كرما حلفو ابد ووالله لازم روقة يقعد عليه وجه هنا ورمي ورا ضهره خلاص


فاضل ايه من بقايا  الحكاية حكاية المعابد الي هاتترمم هل فجاءة كدة افتكروا 


حكاية ترميم المعابد فجاءتن كدة افتكرو المعابد بعد السنين دي كلهاطاب ماشي


بس ياريت تعملوا الاسبلة الي موجودة في شوارع القاهرة والمقابر المملوكية الي


في طريق صلاح سالم والي فيها قبر الامام السيوطي  وسور مجري العيون 


وسور القاهرة القديمة معاملة المعابد ديه مش دي اثار برضك ولا ايه بس هل 


هاتفتتح متاحف لا هاتفتح معابد للصلاة واليهود هما الي هايفتحوها مع ان مفيش


يهود في مصر  وبطلع تييت امب المسلم بالروتيين لما يبني مسجد وتييت امب 


المسيحي بالخط الهاميوني لما يبني كنيسة تقوم تفتح معبد لليهود بالسهولة ديه 


وللصلاة وهما الي يفتتحو وفي الوقت الي بيخدوا مساجدنا يحولها معابد


لكن هما حسوا علي دمهم وفجاءة افتكروا حكاية انتهاك المقدسات


قام قافلين الافتتاح هل الي  اشعار اخر ولا مغلق للتحسينا ت اصل الحكاية 


مش ناقصة مش هايبقي جدار فولازي وغاز وكمان معبد كد ة هايتحط علينا 


بجد الحق اققل لواد عمي في بلاد الخواجات يشوفلوا خن يستخبي فيه . 


يلا بقي اهو انا بقي من مو قعي هذا بطالب بتحويل كل المعابد


ديه لمساجد زي ما بيحولوا مساجدنا  كدة لمعابد وهاتكون 


اقل حاجة تشفي غليلنا وتبرد نارنا .









ليست هناك تعليقات: