السبت، 17 أكتوبر 2009

هل انتهت الحروب الصليبية





هل انهت الحروب الصلييبة هل صفي القلب الغربي للمسلم وان كان قد استقبله  الرجل الغربي في بلاده
وفتح له باب الرزق والعمل هل تخلي فعلا الغربي عن صلبيته واصبح رجلا مدنيا ليبراليا علمانيا يساريا
 اشتراكيا ديمقراطيا اليس يوجد في وجدانه ذلك الغل والحقد علي الاسلام والمسلمين الذي انفجر وانكشف بعد
احداث 11 ستمبر واصبح في ذروته الفجاجه والبجح لدرجة الاستهزاء برسول الله وبالاسلام لا لن تنتهي الحروب

الصليبه واليكم تلك الصور لتعرفو انها لم تنتهي صورهم وهم يضعون الصلبان بل ان قيادات

كثيرة في البنتاجون يعتقدون انهم يخصون حربا صليبية واغلبية الجنود ايضا يعتقدون ذلك ايضا

علقوا الصلبان كما علق اجدادهم لافرق بينم سوي انهم مدججين بافتك الاسلحه وهؤ لاء اسلحتهم

بدائيه الا انهم انهم كانوا صرييحين لا يتقنعون باقنعة الحملان وهم مثل الافاعي والذئاب
ووضعو جنودهم في مصاف القديسين  الذي يؤدون مايرضي الرب ورسموا انفسهم

في جداريات وهم يصلون بجوار اسلحتهم في مهمة مقدسة جدا كيف لا وهم يرضون الرب لا
فرق بينهم وبين هولاكو الذي وضعوه في مصاف القديسين لكن هولاكو كان يعرفوه المسلمين
 انه العدو اما هم فحقيقتهم لا تنكشف للناس اجدادهم كانوا يريدون هدم الاسلام بالسيف والطعن
والسنان اما هم فبل التبشيروالفتن والغزو الفكري  التبشر حتي في اراضي الحرمين وبواسطة

البنتاجون طبع طبعات للكتاب المقدي ووزعوه في البلاد الاسلايه حتي في السعوديه بلاد الحرمين وفي العراق
وافغانستان وباكستان والكويت قد يقول ان هذا ايام الهالك بوش اما  اليوم فيوجد باراك حسين اوباما اقول له
ان الذين كانوا يسيطرون علي البنتاجون في عهد بوش هم الذين يسيطرون ايضا عليه في عهد اوباما كما

ان اوبامالايقل صليبيه عن سلفه كيف لا وهو تلميذ القس جيلي جرهام المعاد للاسلام ويحب ان يستمع اليه

حتي وهو رئيس وكما انه زار القدس واعلن بفخر انه لاينتسب الي الاسلام وان اسمه باروخ وكانه تهمه
وانا اقول للذين يلعقون اقدام طمعا  في ان يساعدوهم في الخلاص من حكوماتهم اقول لهم  انكم كالمستغيثي
بالنار من الرمضاء ان امريكا هي التي تقف وتبارك وتشجع ديكتاتوريات كثيرة في امريكا اللا تينه
واسيا الوسطي وافريقيا والشرق الاوسط اما تلعب معكم لعبة المصالح وبالاحري تلبث قناعا يخفي صليبينها

ليست هناك تعليقات: