هل انهت الحروب الصلييبة هل صفي القلب الغربي للمسلم وان كان قد استقبله الرجل الغربي في بلاده
وفتح له باب الرزق والعمل هل تخلي فعلا الغربي عن صلبيته واصبح رجلا مدنيا ليبراليا علمانيا يساريا
اشتراكيا ديمقراطيا اليس يوجد في وجدانه ذلك الغل والحقد علي الاسلام والمسلمين الذي انفجر وانكشف بعد
احداث 11 ستمبر واصبح في ذروته الفجاجه والبجح لدرجة الاستهزاء برسول الله وبالاسلام لا لن تنتهي الحروب
الصليبه واليكم تلك الصور لتعرفو انها لم تنتهي صورهم وهم يضعون الصلبان بل ان قيادات
كثيرة في البنتاجون يعتقدون انهم يخصون حربا صليبية واغلبية الجنود ايضا يعتقدون ذلك ايضا
علقوا الصلبان كما علق اجدادهم لافرق بينم سوي انهم مدججين بافتك الاسلحه وهؤ لاء اسلحتهم
بدائيه الا انهم انهم كانوا صرييحين لا يتقنعون باقنعة الحملان وهم مثل الافاعي والذئاب
ووضعو جنودهم في مصاف القديسين الذي يؤدون مايرضي الرب ورسموا انفسهم
في جداريات وهم يصلون بجوار اسلحتهم في مهمة مقدسة جدا كيف لا وهم يرضون الرب لا
فرق بينهم وبين هولاكو الذي وضعوه في مصاف القديسين لكن هولاكو كان يعرفوه المسلمين
انه العدو اما هم فحقيقتهم لا تنكشف للناس اجدادهم كانوا يريدون هدم الاسلام بالسيف والطعن
والسنان اما هم فبل التبشيروالفتن والغزو الفكري التبشر حتي في اراضي الحرمين وبواسطة
البنتاجون طبع طبعات للكتاب المقدي ووزعوه في البلاد الاسلايه حتي في السعوديه بلاد الحرمين وفي العراق
وافغانستان وباكستان والكويت قد يقول ان هذا ايام الهالك بوش اما اليوم فيوجد باراك حسين اوباما اقول له
ان الذين كانوا يسيطرون علي البنتاجون في عهد بوش هم الذين يسيطرون ايضا عليه في عهد اوباما كما
\ا
ان اوبامالايقل صليبيه عن سلفه كيف لا وهو تلميذ القس جيلي جرهام المعاد للاسلام ويحب ان يستمع اليه
حتي وهو رئيس وكما انه زار القدس واعلن بفخر انه لاينتسب الي الاسلام وان اسمه باروخ وكانه تهمه
وانا اقول للذين يلعقون اقدام طمعا في ان يساعدوهم في الخلاص من حكوماتهم اقول لهم انكم كالمستغيثي
بالنار من الرمضاء ان امريكا هي التي تقف وتبارك وتشجع ديكتاتوريات كثيرة في امريكا اللا تينه
واسيا الوسطي وافريقيا والشرق الاوسط اما تلعب معكم لعبة المصالح وبالاحري تلبث قناعا يخفي صليبينها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق