يجري اليوم الرئيس مبار ك عملية جراحية لاستئصال المرارة اولا نتمني له
الشفاء فليس من عاداتنا نحن المصريين ان نشمت في امرض اي مهما كان
هذا الشخص وانكان البعض شمت فهذه الشماتة تعبر عن قصور في فهم مشاكل الوطن
فهم يختزلون مشاكل الوطن في شخص متنا سين المنظومة التي اتت بهذا الشخص
التي ممكن بأن تأتي بمثله او من هو اسؤ منه وحتي لو كان صالحا فسيلتف حوله جوقة
المنافقين ويفسدوه ولكن ماذا لو مات فعلا الرئيس سأطرح عليكم ثلاث سيناريوهات
تتصور الموقف بعد وفاة الرئيس
السيناريو الاول
تجري انتخابات مبكرة ونظرا لوجود مواد تحرم اشخاص حقيقن ومحترمين للترشح
كأمثال الدكتور البرادعي وعمرو موسي ستجري انتخابات في عملية اقرب ان تكون
تمثيلية يفوز في نهايتها جمال مبارك بالرئاسه
السيناريو الثاني
تنتشر الاضطربات ويكثر الهرج في البلاد تزداد الفتن الطائفية وحوادث الارهاب
وينعدم الامن مما يزيد قبضة الامن علي البلاد ومن الممكن ان نري رئيسا ياتي من
الجيش او الامن.
السيناريوالثالث
سيري سدنة الحكومة ورجال الحزب ان من الافضل لتجنيب البلاد الفتن
ان يتولي جمال الحكم مباشرة بلا اي انتخابات او استفتاء م تكون فترة انتقالية
وبعدها تجري انتخابات صورية يفوز فيها جمال .
وضع مئة سيناريو سيئ واسوء طالما ان المنظومة السيئة موجودة لايمكن ابدا ان
تأتي بالصلاح حتي لو اتها صالحا ستفسدة وستحول بينه وبين صلاحه ان اي شخص
يعتبريأتي الحكم يعتبر استثناء اما الفساد والمحسوبية والنفاق وووو فهي القاعدة الموجود
قبل الاستثناء فعلينا ان نغير القاعدة التي اتت بالاستثناء انني اتذكر قول امير المؤمنين
علي بن ابي طالب حينما سئله شخص وقال كان علي عهد ابي بكر وعمر ولم يكن
ماكان فلما توليت كان ماكان فقال له امير المؤمنين لان امثالي كان ابو بكر وعمر
راعيا عليهم اما انا فانا راعي علي امثالك . والله لو اتي حتي عمر بن خطاب ليحكمنا
في هذا الزمن فلن يزيد انملة علي مايفعلة حكامنا المشكلة ليست في الاشخاص ياسادة.
الشفاء فليس من عاداتنا نحن المصريين ان نشمت في امرض اي مهما كان
هذا الشخص وانكان البعض شمت فهذه الشماتة تعبر عن قصور في فهم مشاكل الوطن
فهم يختزلون مشاكل الوطن في شخص متنا سين المنظومة التي اتت بهذا الشخص
التي ممكن بأن تأتي بمثله او من هو اسؤ منه وحتي لو كان صالحا فسيلتف حوله جوقة
المنافقين ويفسدوه ولكن ماذا لو مات فعلا الرئيس سأطرح عليكم ثلاث سيناريوهات
تتصور الموقف بعد وفاة الرئيس
السيناريو الاول
تجري انتخابات مبكرة ونظرا لوجود مواد تحرم اشخاص حقيقن ومحترمين للترشح
كأمثال الدكتور البرادعي وعمرو موسي ستجري انتخابات في عملية اقرب ان تكون
تمثيلية يفوز في نهايتها جمال مبارك بالرئاسه
السيناريو الثاني
تنتشر الاضطربات ويكثر الهرج في البلاد تزداد الفتن الطائفية وحوادث الارهاب
وينعدم الامن مما يزيد قبضة الامن علي البلاد ومن الممكن ان نري رئيسا ياتي من
الجيش او الامن.
السيناريوالثالث
سيري سدنة الحكومة ورجال الحزب ان من الافضل لتجنيب البلاد الفتن
ان يتولي جمال الحكم مباشرة بلا اي انتخابات او استفتاء م تكون فترة انتقالية
وبعدها تجري انتخابات صورية يفوز فيها جمال .
وضع مئة سيناريو سيئ واسوء طالما ان المنظومة السيئة موجودة لايمكن ابدا ان
تأتي بالصلاح حتي لو اتها صالحا ستفسدة وستحول بينه وبين صلاحه ان اي شخص
يعتبريأتي الحكم يعتبر استثناء اما الفساد والمحسوبية والنفاق وووو فهي القاعدة الموجود
قبل الاستثناء فعلينا ان نغير القاعدة التي اتت بالاستثناء انني اتذكر قول امير المؤمنين
علي بن ابي طالب حينما سئله شخص وقال كان علي عهد ابي بكر وعمر ولم يكن
ماكان فلما توليت كان ماكان فقال له امير المؤمنين لان امثالي كان ابو بكر وعمر
راعيا عليهم اما انا فانا راعي علي امثالك . والله لو اتي حتي عمر بن خطاب ليحكمنا
في هذا الزمن فلن يزيد انملة علي مايفعلة حكامنا المشكلة ليست في الاشخاص ياسادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق