سأحدثكم عن نجم العالم الافتراضي الاول ومعشوق الجماهير في التوتير الذين يتابعون
بشغف ويترقبون احدث اصداراته سأحدثكم عن احمد محمود عبد الهادي زعيم الهجانة
هذا الذي تتابع اصداراته بأهتمام وهو يتكلم عن الوحدة الوطنية ثم تنفجر ضاحكا مستلقيا
علي قفاك عندما يطلق عبارة لكي (لكي نصبح دولة عظمي كأمريكا والسنغال) او عندما
يضع خطة لتدمير اسرائيل وتغريق غوصاتها وسفنها في لعب البلي ستيشن وعندما
تسقط بنظرك علي التعليقات اسفل الفيديو تجد تعليقات كا انا الحاكم الشرعي لمصر
سأعدم اعدائي انا اتباعي ملايين تتأكد انك تشاهد شخصا اما مريض او مختل او مجنون
لكن هذا المجنون هو اصدق من زمرة المنافقين والطبالين الذين حسبنا انه قلوبهم علي
الوطن وانه ينشدون التغير زعيم الهجانة يريد ان يفعل شئ عنهم لكن بطريقته اما هم
فراحوا يوهنون الشباب والبلد ويثبطون العزائم في ظاهر كلامهم انه يهاجمون الاوضاع
السيئة ولكن اذا لمست باطنها ستجد تثبيط للعزائم والهمم وتكسير للمجاديف
فهم ليسو الا ديكور في منزل الحكومة نتباهي به امام الغرب بأن عندنا حرية راي
وديمقراطية .
لكن في لحظة الجد تسقط اقنعتهم ويظهروا وجههم الحقيقي ويعلي باطنهم علي ظاهرهم
عندماجاء الدكتور البرادعي الي مصر ليحمل لواء التغير التف حوله الشباب والجبهات
الصادقة فعلا في التغير اما من كنا نحسبهم صادقين فقد انكشف زيفهم وبان عوارهم
وكشفت اقنعتهم فراحوا يهاجمون الرجل ويخونه ويكفرونه ويثبطون الناس فريق يخون
وفريق يثبط كشف الدكتور البرادعي الاقنعة كشف من الصادق فعلا والذي يبتغي سبيل
الصلاح ومن يأخذ مبدأه بضاعة يتاجر بها مع من هم السبب في هموم وطنه.
انا عندي هذا المخبول او المجنون هو خير من هؤلاء الذين راحوا يهاجمون البرادعي
علي الاقل هو صادق مع نفسه ليس مثلهم .
بشغف ويترقبون احدث اصداراته سأحدثكم عن احمد محمود عبد الهادي زعيم الهجانة
هذا الذي تتابع اصداراته بأهتمام وهو يتكلم عن الوحدة الوطنية ثم تنفجر ضاحكا مستلقيا
علي قفاك عندما يطلق عبارة لكي (لكي نصبح دولة عظمي كأمريكا والسنغال) او عندما
يضع خطة لتدمير اسرائيل وتغريق غوصاتها وسفنها في لعب البلي ستيشن وعندما
تسقط بنظرك علي التعليقات اسفل الفيديو تجد تعليقات كا انا الحاكم الشرعي لمصر
سأعدم اعدائي انا اتباعي ملايين تتأكد انك تشاهد شخصا اما مريض او مختل او مجنون
لكن هذا المجنون هو اصدق من زمرة المنافقين والطبالين الذين حسبنا انه قلوبهم علي
الوطن وانه ينشدون التغير زعيم الهجانة يريد ان يفعل شئ عنهم لكن بطريقته اما هم
فراحوا يوهنون الشباب والبلد ويثبطون العزائم في ظاهر كلامهم انه يهاجمون الاوضاع
السيئة ولكن اذا لمست باطنها ستجد تثبيط للعزائم والهمم وتكسير للمجاديف
فهم ليسو الا ديكور في منزل الحكومة نتباهي به امام الغرب بأن عندنا حرية راي
وديمقراطية .
لكن في لحظة الجد تسقط اقنعتهم ويظهروا وجههم الحقيقي ويعلي باطنهم علي ظاهرهم
عندماجاء الدكتور البرادعي الي مصر ليحمل لواء التغير التف حوله الشباب والجبهات
الصادقة فعلا في التغير اما من كنا نحسبهم صادقين فقد انكشف زيفهم وبان عوارهم
وكشفت اقنعتهم فراحوا يهاجمون الرجل ويخونه ويكفرونه ويثبطون الناس فريق يخون
وفريق يثبط كشف الدكتور البرادعي الاقنعة كشف من الصادق فعلا والذي يبتغي سبيل
الصلاح ومن يأخذ مبدأه بضاعة يتاجر بها مع من هم السبب في هموم وطنه.
انا عندي هذا المخبول او المجنون هو خير من هؤلاء الذين راحوا يهاجمون البرادعي
علي الاقل هو صادق مع نفسه ليس مثلهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق