والله زهقت من الموضوع ده ومن كتر الكلام فيه ناقص بتوع الفضائيات يعلنوا الحرب المقدسة لارجاع الكرامة الوطنية ويمكن كمان يكلفوا الكونت مدحت شلبي يبقي رئيس الاركان ووزير الدفاع ابراهيم حجازي اما قائد القوات الجوية فهو عمرو اديب صاحب اول شتيمة فضاية فتحت باب للغلاوية بس انا الي ملاحظوا من الموضوع ده كله اننا بعد احداث الخرطوم بقي عندنا حالة من الشفعوبية شفونية علي شعوبية شفونية اننا بنبص علي اننا اعظم العرب ولحم كتفهم من خيرنا وبنعاير الجزايرين انهم بيتكلموا فرنساوي وانهم امازيغ وكأننا احنا عرب خلص مش قبط ونفس الوقت ظهرت الشعوبية واستعلنت اوي في الازمة ديه وسمعنا ناس بتقول لازم نحي مصر الفرعونية ونقفل الباب ع العرب ويمكن ع المسلمين مش طه حسين اتكلم عن علمنة الذات العربية خلاص نعلمن الذات المصرية خدنا ايه من العرب ولا المسلمين ولا من الاخت الكبيرة وبعدين مش دول الي حربنا عشانهم اربع مرات وفي الاخر يشتمونا ويضربونا طاب ليه نخدم الخز مدام اخر خدمته علقه احنا نبص لنفسنا احسن ونلغي الالف وربعمية سنة بالمرة ويمكن كمان نلغي القاهرة عشان العرب بنوها المشكلة ضاعت بين اتنين بيلعبوا علي وتيرة الكرامة ناس بتصطاد في المية العكرة عشان تحي الشعوبية وناس اصابتها البرونويا القومية بتوع بلونة الخت الكبيرة يارب امتي البلونة ديه تفرقع انا عمري ماسمعت في الاتحاد الاوربي فرنسا قامت وقالت لاوربا انا اختكوا الكبيرة انا صاحبة الثورة انا النهضة الاوربية خرجت مني لاحد قال المانيا دولة كبيرة ولكسمبورج صغيرة لا العلاقات مابينهم قايمة ع التعاون عشان كدةعرفوا يتحدوا طاب انا هاقول الحقيقة الي احنا بنتهرب منها العرب ماكنشي ليهم كيان قبل دولة الاسلام يعني نوسع العباية وتشمل الام الاسلامية احسن مانعتبر تركيا زي اسرائيل زي امريكا زي ايران
هي ديه الحقيقة الي بيتهربوا بيها ان العرب لو اتحدوا من غير الاسلام ودا مستحيل مش هايكون ليهم لازمة ااه ناسين طابور تالت الي النظام ظابط مؤ شره علي ماتوجهه الي هو المنافقين بس دا طابور قديم انا الي لاحظتوه الفريقين دول وبقولهم لمو تعابينك لم تعابينك يمرسي
هي ديه الحقيقة الي بيتهربوا بيها ان العرب لو اتحدوا من غير الاسلام ودا مستحيل مش هايكون ليهم لازمة ااه ناسين طابور تالت الي النظام ظابط مؤ شره علي ماتوجهه الي هو المنافقين بس دا طابور قديم انا الي لاحظتوه الفريقين دول وبقولهم لمو تعابينك لم تعابينك يمرسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق